Réponse:
خلق الله الانسان من مادة وروح، وقدر له سبيل العيش ليسير في هذه الحياة وفق حكمته و ارادته وامده، بالتوجيهات اللازمة للعناية المتكاملة بالجانبين المادي و الروحي، والتوازن بينها دون تغليب بجانب على اخر، وبذلك يحصل الانسان على غذاء متوازن لمكوناته المادية و الروحية، والتوجيهات التي يتضمنها الجانب الثاني هي ما يعبر عنه بالقيم الروحية.